


سلط البنك الدولي المزيد من الضوء على تدهور جودة التعليم باليمن بسبب الصراع الدائر منذ أكثر من (8) أعوام.
وقال البنك الدولي في تقريره الجديد “أصوات من اليمن”: “إنّ الصراع في اليمن أدى إلى تدهور جودة التعليم، وتسبب في تسرب الطلاب، وفقاً لآراء معظم اليمنيين الذين تمّت مقابلتهم على مر الأعوام الـ (4) الماضية”.
وتوصل البنك الدولي بعد (4) أعوام من المقابلات وجمع البيانات النوعية، أنّ التعليم عالي الجودة يمثل مشكلة في اليمن، وأنّ الأسر تواجه صعوبات كبيرة في إرسال أطفالها إلى المدرسة.
وبحسب التقرير، أعرب جميع المستجيبين عن اعتقادهم بأنّ جودة التعليم تدهورت بدرجة كبيرة، حيث تعمل معظم المدارس وفقاً لجدول زمني طارئ، ممّا أدى إلى دروس بدوام جزئي ودروس غير مستمرة في كثير من الأحيان.
وأشار إلى أنّ المقابلات مع الأسر ومديري المدارس، وكبار المسؤولين على مستوى المحافظات، توضح صورة التعليم القاتمة، لا سيّما فيما يتعلق بجودة التعليم ومعدلات الالتحاق وتسرب الطلاب من المدارس الحكومية في جميع أنحاء اليمن.
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
سيدات يمنيات يستغلون مدرس سوداني بطريقة مخجلة وغير لائقة
-
الغموض ينكشف: وثائق بريطانية تكشف تفاصيل اغتيال الرئيس إبراهيم الحمدي
-
أخبار سارة للمقيمين.. الجوازات السعودية تعلن عن الفئات المؤهلة لتحويل الزيارة إلى إقامة دائمة
-
الأمير محمد بن سلمان يتبرع بمليار ريال سعودي
-
"السعودية تنفذ حكم الإعدام بحق يمني.. تفاصيل الجريمة التي هزّت الأوساط!"
-
أزمة الوقود تتفاقم.. عدن تشهد تسعيرة تاريخية للبنزين
-
متخصص يكشف عن إيقاف "ستارلينك" في مناطق الشرعية