اتهمت قيادية بارزة في حزب المؤتمر الشعبي العام قيادات الأحزاب الرئيسية في البلاد المنضوية في إطار ما يسمي بتكتل اللقاء المشترك وعلى رأسها حزب التجمع اليمني للإصلاح بالتآمر لاسقاط نظام الرئيس الراحل "علي عبدالله صالح" معتبرة أن ما حدث في 11 فبراير 2011م كان مدربا بشكل مسبق وان قيادات الأحزاب الرئيسية كانت تتطلع على أبواب السفارات الأجنبية لدعم الانقلاب على الرئيس الراحل.
واستبعدت القيادية المؤتمرية البارزة "فائقة السيد" في تصريحات صحفية لها - رصدها المشهد اليمني- انصياع جماعة الحوثي لإرادة السلام وقبولها بالشراكة السياسية مع بقية المكونات اليمنية .
وأشارت إلى أن الآمال بعودة الديمقراطية إلى اليمن لا يزال قائما في ظل وجود قوات المقاومة الوطنية في الساحل العربي والتي يعول عليها في استعادة مؤسسات الدولة المختطفة .
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
بريطانيا تكشف مفاجأة كبرى لليمنيين
-
اعلان سار للشرعية والحوثي بشأن فتح الطرق
-
فـتحي بن لزرق: لا وجه للمقارنة بين صنعاء وعدن وهذه المدينة هي الأفضل؟
-
والد حنين البكري يرد على دعوات تطالبه بالعفو عن قاتل طفلته.. ماذا قال؟
-
صورة أولية لفتح طريق صنعاء مأرب
-
سياسي يمني كبير يعلن قرار مغادرة صنعاء دون اخذ الاذن من سلطة الحوثيين
-
"أنظر هنا لسخرية الأمر"..رئيس الاستخبارات السعودي يعلق على صراع الحوثي في اليمن ويرد على سؤال بشأن إعادة دمج بشار الأسد في المنطقة