قالت مراسلة "فرانس24" في الجزائر، إن قناة النهار المقربة من السلطة نشرت معلومات تفيد بأن الرئيس المنتهية ولايته، عبد العزيز بوتفليقة، قرر التخلي عن الحكم ومغادرة الرئاسة مع انتهاء عهدته في 28 أبريل/ نيسان المقبل.
وقالت إن ذلك القرار جاء في ظل الاحتجاجات العارمة التي تشهدها البلاد، والداعية لرحيله.
وفي صفعة جديدة للنخبة الحاكمة في الجزائر، انضم حزب التجمع الوطني الديمقراطي، وهو عضو في الائتلاف الحاكم، إلى معارضي الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، منتقدا سعيه للبقاء في السلطة.
وانضم الحزب لمسؤولين من الحزب الحاكم ونقابات عمالية ورجال أعمال كبار في التخلي عن بوتفليقة في الأيام القليلة الماضية، بعد نحو شهر من الاحتجاجات الجماهيرية.
وقال صديق شهاب، المتحدث باسم الحزب، لقناة البلاد التلفزيونية، إن ترشح بوتفليقة لفترة رئاسة جديدة كان خطأ كبيرا. وأضاف أن قوى غير دستورية سيطرت على السلطة في الأعوام القليلة الماضية، وتحكمت في شؤون الدولة خارج الإطار القانوني.
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
ارتفاع جنوني للدولار أمام الريال اليمني يفاجئ الجميع.. السعر الجديد
-
السعودية تحسم جدل خارطة السلام والرواتب
-
فلكي ينشر جدولا لفرص هطول الأمطار في اليمن
-
الكشف عن مفاجأة الهيكل التنظيمي للمخابرات الحوثية وهذا هو المدير الفعلي
-
مصادر تكشف عن حقيقة وفاة القيادي عبده الجندي في صنعاء
-
بعيدا عن الكوليرا.. وباء يقضي على أكثر من 2250 شخص في صنعاء و7 محافظات
-
امريكا: كلمة سر ايقاف الحرب في اليمن بيد هذه الدول