ذكّر العرض الأخير للرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بشراء جزيرة غرينلاند الأكبر في العالم، من الدنمارك بالصفقات الكبيرة السابقة التي أجرتها بلاده لشراء مساحات واسعة لضمها إلى الدولة التي نراها اليوم بشكلها الحالي.
ولم تكن أجزاء كبيرة من الولايات المتحدة ضمن أراضيها رسميا، فاضطرت لشرائها من دول أخرى مثل: فرنسا، والدنمارك، وروسيا، والمكسيك.
وتبادل الأراضي بين الدول ليس جديدا، فأحيانا كان يتم التبادل ضمن معاهدات سلام بعد الحروب، وفي أحيان أخرى عبر صفقات شراء لها مبررات خاصة للدولة البائعة، ومصلحة خاصة للدولة المشترية.
وكانت صحيفة "وول ستريت جورنال" نقلت عن مصادر في البيت الأبيض أن ترامب سأل مستشاريه مرارا، عن ما إذا كان بإمكان الولايات المتحدة شراء غرينلاند، وتابع باهتمام مناقشات حول موارد الجزيرة، وأهميتها الجيوسياسية، بما في ذلك إمكانية توسيع الوجود العسكري الأمريكي في منطقة القطب الشمالي.
ومن تلك البلدان :
ألاسكا
اشترت الولايات المتحدة الأمريكية ولاية ألاسكا من روسيا في العام 1867 بمبلغ 7.200.000 مليون دولار
جزر فيرجن
اشترت الولايات المتحدة الأمريكية جزر فيرجن من الدنمارك في العام 1916بمبلغ 25 مليون دولار
لويزيانا الفرنسية
اشترت الولايات المتحدة الأمريكية لويزيانا الفرنسية (تقع حاليا في حدود 15 ولاية) من فرنسا في العام 1803 بمبلغ 15 مليون دولار
جنوب أريزونا وجنوب غرب نيو ميكسيكو
اشترت الولايات المتحدة الأمريكية جنوب أريزونا وجنوب غرب نيو ميكسيكو من المكسيك في العام 1854 بمبلغ 10 مليون دولار
كاليفورنيا وتكساس
اشترت الولايات المتحدة الأمريكية تكساس وكاليفورنيا من المكسيك في العام 1848 بمبلغ 15 مليون دولار
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
السعودية توافق على صرف مرتبات الموظفين في صنعاء وفتح الطرقات والمطار
-
تحركات لتوحيد العملة وإنهاء الأزمة المصرفية في اليمن
-
رئيس الوزراء يوجه بالقبض على هذا الرجل الذي أثار الفوضى في البلاد(الاسم والصورة)
-
تسريبات عن تعيين وزراء جدد جنوبيين في حكومة بن مبارك (أسماء)
-
الصحفي فتحي بن لزرق يكشف عن هجوم إسرائيلي خطير في اليمن
-
اسعار الصرف في اليمن اليوم الخميس عبر الكريمي والنجم في صنعاء وعدن
-
محلل إقتصادي يكشف للجميع عن أمر خطير يحدث بشأن العملة اليمنية