شبرد كينج، الشاب الأمريكي، الذي وقع في حُب فراشة السينما المصرية سامية جمال، وانتهاء قصتها الشهيرة مع فريد الأطرش التي لم يُكتب لها الزواج في النهاية، كان دافعًا للدخول في قصة أخرى.
وبعدما قدم لها هذا الأمريكي العديد من الدلائل على حبه لها، كان على رأسها إشهار إسلامه وتغيير اسمه، إلى عبدالله كينج، ليتزوجا في عام 1951.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي قصة زواج سامية جمال من شبرد وصورة لهما، والذي بدأت بإشهار إسلامه وانتهى بالاستيلاء على أموالها.
فكان شبرد كينج الأمريكي، متعهد حفلات تعرفت عليه خلال رحلتها إلي فرنسا، لمشاركتها في فيلم "علي بابا والأربعين حرامي"، ليقنعها بحبه بكل الطرق، إلا أن كان اختلاف الأديان عائقه، ليقرر إشهار إسلامه في مشيخة الأزهر من أجلها، وإتمام عقد القران 1951.
عامان عاشتهما سامية جمال مع زوجها الأمريكي، كانت بدايتهما اصطحابها معه إلى ولاية تكساس الأمريكية عام 1951 لقضاء شهر العسل، ليقنعها باستكمال عملها كراقصة على خشبة المسارح الأمريكية.
24 شهرًا، قدمت فيهما سامية جمال العديد من العروض، والرقصات على خشبة المسارح الأمريكية، جلبت منهما العديد من الأموال حينهما، ليستولي عليها زوجها في النهاية وتعود للبلاد دون مال، أو زواج.
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
نقل فنان يمني شهير للعناية المركزة..الاسم والصورة
-
القبض على ممرضة شابة في تعز وعند التحقيق معها كانت المفاجأة الصادمة
-
قفزة تحسن جديدة للريال اليمني أمام العملات الأجنبية اليوم الجمعه.. آخر تحديث
-
توضيح هام من البنك المركزي في صنعاء حول سحب العملة المعدنية من السوق
-
تعميم حوثي يستهدف "اقدام" النساء في صنعاء.. منعهن ارتداء هذا الشيء
-
مليشيا الحوثي تتلقى ضربة جديدة بمقتل عدد من الضباط (الأسماء)
-
جماعة الحوثي تضعُ شرطًا وحيدًا لشرعية باستئنافِ تصدير النفط