روت أسيرتان إسرائيليتان سابقتان، كانتا لدى "حماس" في غزة، الأوقات التي مرت عليهما داخل القطاع.
وقالت أجام، في لقاء تلفزيوني، إنها عندما أُسرت يوم السابع من أكتوبر، طلبت من أفراد المقاومة إبقاءها مع أسرتها، ففوجئت بتلبية طلبها بل والتأكيد أن ذلك سيحدث.
وأضافت: "بقينا معا، وهذا ما فاجأني. في البداية، كنت أعتقد أني سأكون مكبلة وموضوعة في سجن"، مشيرة إلى أنها كانت تمارس الرياضة طوال مدة احتجازها.
وأكدت أجام: "المرأة بالنسبة لهم مقدسة، هناك تعامل كالملكة"، مشيرة إلى أن "المقاومون حمونا بأجسادهم من قصف طائرات الجيش، وكانوا حريصين على أن نكون سعداء، والمقاومون لا ينحنون رغم الضربات ولا يتراجعون".
وقالت تشين ألموغ غولدشتاين والدة أجام إن أفراد المقاومة أطلقوا على ابنتها "اسما عربيا جميلا جدا، هو سلسبيل"، مضيفة: "هذا يعني الماء المذكور في القرآن، ماء حلو هكذا، يا لها من صدفة، اسمي في إسرائيل هو أجام، ومعناه بحيرة".
المصدر: وكالات
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
زعيم الحوثيين يغادر العاصمة صنعاء الى هذه الدولة.. تعرف على سبب المغادرة
-
خبير عسكري يمني يعلق على انباء سقوط طائرة الرئيس الإيراني ..شاهد ماقال
-
لأول مرة السعودية تقدم تسهيلات كبيرة لأبناء الجنسية اليمنية (سار)
-
طرد توكل كرمان من احد المؤتمرات بتركيا.. شاهد
-
بن سلمان: صفقة من خلف الظهر لتمكين الحوثي في اليمن خطيئة كبرى وما حدث اليوم كارثة!
-
خبير يمني يكشف عن انهيار وضع صنعاء الاقتصادي ويحذر جميع التجار من أمر خطير
-
تعرف على أقصى مبلغ من العملة الصعبة يسمح بإخراجه عبر مطار عدن