اتهمت قيادية بارزة في حزب المؤتمر الشعبي العام قيادات الأحزاب الرئيسية في البلاد المنضوية في إطار ما يسمي بتكتل اللقاء المشترك وعلى رأسها حزب التجمع اليمني للإصلاح بالتآمر لاسقاط نظام الرئيس الراحل "علي عبدالله صالح" معتبرة أن ما حدث في 11 فبراير 2011م كان مدربا بشكل مسبق وان قيادات الأحزاب الرئيسية كانت تتطلع على أبواب السفارات الأجنبية لدعم الانقلاب على الرئيس الراحل.
واستبعدت القيادية المؤتمرية البارزة "فائقة السيد" في تصريحات صحفية لها - رصدها المشهد اليمني- انصياع جماعة الحوثي لإرادة السلام وقبولها بالشراكة السياسية مع بقية المكونات اليمنية .
وأشارت إلى أن الآمال بعودة الديمقراطية إلى اليمن لا يزال قائما في ظل وجود قوات المقاومة الوطنية في الساحل العربي والتي يعول عليها في استعادة مؤسسات الدولة المختطفة .
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
مسؤول في الشرعيه يكشف عن البطل الذي يقهر ”يحيى الراعي” ويغار منه ”حسين حازب” ويخشاه زعيم الحوثيين؟
-
تحرك سعودي جاد لإبرام اتفاق سلام مع الحوثيين.. في هذا الموعد
-
ارتباك في صفوف قادة الجماعة بصنعاء بعد اكتشاف تقليد الـ100 المعدنية بـ5 محافظات
-
شاهد..أبناء عدن يترحمون على "الزعيم رحمة الله على عفاش"ويحنون الى زمن الماضي.. فيديو
-
تطورات سارة بخارطة الرواتب والسلام
-
البيض : مشروع وحدة اليمن هو من سينتصر في النهاية
-
مقتل أشهر مقاولين تعز في مناطق الحوثيين بعدة طعنات