بعد دحر العصابة الرسية، سيأتي يوم ونكشف عن أسماء قيادات وطنية؛ تحتل مقاعد في الصف الأول مع تلك العصابة، يعملون مع اليمن ولليمنيين.
برغم الكُلفة الباهظة لجرائم الرسية في اليمن حتى الآن، وطول فترة سيطرتهم، إلا أن الشيء الذي يسعد القلب ويطمئن الروح أن العصابة لم تتمكن من تطويع وإقناع جزء بسيط من الشعب اليمني بمشروعها أو بحروبها، أو بسردياتها الطائفية، ومن تعلق معها اليوم هو فقط لغرض الاسترزاق أو المسايرة، أو لكف أذى.
كانت عصابة، وهي اليوم عصابة، وستزول وهي كذلك عصابة في نظر المواطن البسيط، برغم محاولاتهم البهلوانية لإظهار غير ذلك.
اليمن بخير، والنصر مسألة وقت.
خواتم مباركة.
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
صالح يؤكد: صور الشهداء ستملأ صنعاء قريبًا.. والنصر يلوح في الأفق!
-
السعودية تُصعّد دعمها: الأمير خالد بن سلمان يقود تحركًا حاسمًا بشأن اليمن
-
نزاع عائلي يتحول إلى مواجهة مسلحة: تفاصيل صادمة عن اشتباكات رجل الأعمال الشيباني في تعز
-
مروان الغفوري يكشف أسرار استهداف ميناء الحديدة.. ماذا وراء التصعيد؟
-
عريس سعودي تشاجر مع عروسه أثناء شهر العسل في دولة أجنبية .. وعندما تركها في الفندق وذهب إلى المطار كانت المفاجأة!
-
طيار يمني يحصل على لقب افضل طيار خاص في مصر..تفاصيل قصة الطيار الذي اشعر اليمنيين اجمع بالفخر!
-
مفاجأة كبرى في الطريق.. ترامب: ترقبوا إعلان مذهل سيزلزل الأرض