هناك إحساس عام في كل الدنيا أن هذا المونديال هو حفلة كبيرة لوداع ليونيل ميسّي، أحد عظماء اللعبة في كل تاريخها، إن لم يكن الأهم على الإطلاق.
اتفقنا سابقاً على تشجيع الكرة الجميلة والمنتخب الألماني.
أمس شجعت المنتخب الأميركي حتى الدقيقة 75، ثم هتفت لويلز. فجأة استطاعوا أن يقفوا بشجاعة ورجولة [على كل حال كان الماتش مجرد حفلة جري لا طائل منها].
اليوم سنهتف للمنتخب السعودي ونشجع الأرجنتين. ليكن موقفاً مزدوجاً: الواجب الأخلاقي والرؤية الفنية.
أو كما كانت جدتي تقول [رحمة الله عليها، هي بطلة روايتي الجديدة]:
يا رب يتعادلوا خمسة واحد ويخرجوا كلهم فرحانين.
أظن كده رضا، وفير إنَف
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
ضائع في الصحراء: وصية أخيرة تهز القلوب لمغترب يمني
-
أعجوبة مذهلة تنقذ أبناء محافظة يمنية وتفرح قلوبهم
-
أوامر عاجلة لرئيس الوزراء لإنقاذ كهرباء عدن.. قرارات حاسمة وتفاصيل
-
بسبب العادات والتقاليد..قبائل في اليمن تتبرأ من أحد ابناءها بسبب تقدمه للزواج من ابنة «مزين
-
كان من ضمن العالقين في الأردن .. مقدم برنامج خاطرك مجبور يعود الى ارض الوطن ويعلق بكلمات مؤثرة
-
إعادة 15 مليون ريال سعودي للحجاج اليمنيين بقرار رسمي
-
الريال اليمني يترنح.. قفزة جنونية للعملات الأجنبية في عدن!