قبل النتيجة النهائية بدقائق!
أعترف أنني أتمنى فوز أردوغان لأسبابٍ ثلاثة:
أوّلاً وعلى مستوى استراتيجي فإنّ فوزه مهمٌ للقضية الفلسطينية قضية العرب الكبرى.
ثانياً ثمة سببٌ أراه مُهماً وهو أن أردوغان قدّم نموذجاً لحكمٍ علمانيٍ متأسلم وإن شئت إسلاميٍ متعلمن! وقد نجح في ذلك نجاحاً مبهراً برؤيته التنموية البراجماتية .. هذه الرؤية قد يستفيد منها العرب وتستفيد منها خصوصاً التيارات الإسلامية بكل ألوان طيفها المتعدد المتناقض والمتصارع.
ثالثاً وبصراحة .. أتمنى فوز أردوغان من أجل أصدقائي وأحبائي اليمنيين والسوريين اللاجئين في تركيا الذين يشعرون في هذه اللحظات بأنهم على كف عفريت بعد تهديد المعارضة بطردهم لو فازت!
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
رجل المستحيل: كيف أنقذت السعودية علي عبدالله صالح من موت محقق بعد أن رفض الأمريكان لمسه؟
-
هاني بن بريك يوجه دعوة غير متوقعة لأحمد الميسري.. هل تتغير موازين القوى؟
-
حكم استخدام المسبحة فى ذكر الله.. الأزهر للفتوى يوضح
-
أوامر عاجلة لرئيس الوزراء لإنقاذ كهرباء عدن.. قرارات حاسمة وتفاصيل
-
بسبب العادات والتقاليد..قبائل في اليمن تتبرأ من أحد ابناءها بسبب تقدمه للزواج من ابنة «مزين
-
اليمنيون في ساحة السودان.. دور غامض وإشراف إماراتي مثير للجدل
-
إسرائيل تهدد اليمن: قطع المياه والكهرباء كسلاح جديد في الصراع