بعد دحر العصابة الرسية، سيأتي يوم ونكشف عن أسماء قيادات وطنية؛ تحتل مقاعد في الصف الأول مع تلك العصابة، يعملون مع اليمن ولليمنيين.
برغم الكُلفة الباهظة لجرائم الرسية في اليمن حتى الآن، وطول فترة سيطرتهم، إلا أن الشيء الذي يسعد القلب ويطمئن الروح أن العصابة لم تتمكن من تطويع وإقناع جزء بسيط من الشعب اليمني بمشروعها أو بحروبها، أو بسردياتها الطائفية، ومن تعلق معها اليوم هو فقط لغرض الاسترزاق أو المسايرة، أو لكف أذى.
كانت عصابة، وهي اليوم عصابة، وستزول وهي كذلك عصابة في نظر المواطن البسيط، برغم محاولاتهم البهلوانية لإظهار غير ذلك.
اليمن بخير، والنصر مسألة وقت.
خواتم مباركة.
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
مطار صنعاء الدولي يستعد لاستقبال الطائرات من جديد في هذا الموعد
-
أول تعليق لصحفي فتحي بن لزرق على إنشاء كهرباء تجارية في عدن ..شاهد ما قال؟
-
عدن تضيء مستقبلها بالكهرباء التجارية… تعرف على الأسعار والتفاصيل!
-
بضائع بسعر التكلفة..تجار في اليمن يبيعون باسعار التكلفة وهذه الاسباب!
-
مصير السلع القادمة إلى ميناء الحديدة… كيف ستؤثر على الأسواق المحلية
-
شركة الغاز بصنعاء تكشف عن حلول جديدة لتخفيف أزمة الوقود
-
فنانة تشكيلية إسرائيلية تنشر تفاصيل حوار خطير عن غزة دار بين جنديين إسرائيليين بمحطة قطار (صورة)