أفصح مساعد وزير الخارجية الأمريكية الأسبق، مارك كيميت، عن أربعة أهداف رئيسية تركز عليها إسرائيل في ردها المحتمل على الهجوم الإيراني الأخير.

أولا: المنشآت النووية:

ولفت كيميت إلى أن المنشآت النووية تعتبر هدفًا رئيسًا لدى إسرائيل، رغم المخاطر التي قد تترتب على استهدافها، مما قد يؤثر سلبًا على الأمن الإقليمي والدولي،وذلك في حواره مع شبكة "الحرة".

ـ منشآت النفط:

وأشار "كيميت" إلى أن استهداف منشآت النفط غير مفضل من قبل الولايات المتحدة نظرًا لتأثيره الكبير على أسعار النفط، خاصة في ظل اقتراب الانتخابات الأمريكية.

ـ الأهداف العسكرية:

وتابع "كيميت" أن الهدف الثالث هو الأهداف العسكرية الدفاعات الجوية والقواعد الإيرانية، وخاصة قواعد "فيلق القدس" الإيراني.

ـ اغتيال خامنئي:

وتابع كيميت بأن من ضمن الأهداف الاستراتيجية لإسرائيل تأتي الاغتيالات، مشيرًا إلى أن المرشد الإيراني علي خامنئي قد يكون ضمن هذه الأهداف.