“عيد الغدير” و”يوم الولاية” إحدى حيَل الكهنوت الديني للوصول للسلطة والثروة.
هم لا يحيون تلك المناسبة لأجل ولاية علي بن أبي طالب،ولكن لأجل سلطة علي خامنئي ونصر الله والحوثي وبقية الدجالين، أما
علي فقد تولى ومضى لربه، وما الاحتفاء بولايته اليوم إلا لتكون مسوغاً لولاية سدنة الكهنوت الجديد.
هذه الاحتفائية، وبهذا الأسلوب الذي يحمل نمط احتفالات الإيرانيين ينبئ أن المسألة ليست حول “غدير خُم”، ولكنها حول “هيمنة قُم”، ولا الأمر متعلقاً بولاية الإمام علي، ولكن بسيطرة “الإمام” الخامنئي وإيران ووكلائها من الكهنة الجد.
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
البنك المركزي يصدر اعلانا هاما بشأن العملة (وثيقة)
-
الكشف عن خارطة طريق جديدة بشأن الحرب في اليمن سلمت للسعودية
-
أمطار غزيرة على صنعاء و4 محافظات
-
بدأ بشبيطة.. كشف مشروع دم قادم في صنعاء: إعدام وتصفيات واغتيالات
-
دبلوماسي يمني يوجه رسالة قوية ليحيى الراعي ويقدم له هذة النصيحة
-
شيخ قبلي بارز ضحى بأبنائه و أقاربهاجل الحوثي وهكذا كانت نهايته الصادمه..صورة
-
مسؤول حكومي يكشف ماذا طلب رئيس حكومة الحوثيين ‘"عبدالعزيز بن حبتور" من الشرعية عقب انقلاب المليشيات واجتياح عدن