الحديث عن ثورة 26سبتمبر و14أكتوبر و30نوفمبر ينبغي ألا يكون حديثاً ونقاشاً عابراً كانطباعات ومشاعر شخصية أو برامج انتقائية سطحية.
بل يتعين تحوله إلى برنامج تعبوي مكثف ، وتلاحم وطني واسع مع جماهير الشعب لتعزيز دوافع المواجهة الشاملة للمخلفات السلالية الكهنوتية وطي صفحتها .
1-إن الخطاب عنها في ظل محاولة الكهنوت السلالي الإلتفاف عليها منذ تسع سنوات ، سُبقت بخمسين عاما من التسلل الباطني للكهنوت السلالي داخل الكيان الجمهوري.
الخطاب عنها هو خطاب الثورة والاستنهاض لروحها الباعث لقيم الانتماء الوطني والحرية والكرامة والنضال.
خطاب التجسيد لأبطالها ورموزها في نماذج حية تستعيد مجد الآباء والأجداد وتنتصر لتضحياتهم.
2-خطاب متناغم متكامل بلغة الشعر والفن والتاريخ والكرنفالات والحوارات والنقاشات المفعمة بالروح الإيجابية المبادرة، والفكر المتوهج بمنطلقاتها الوطنية القومية ورمزياتها الخالدة.
في مقابل مناسبات الكهنوت الموجهة لطمس هويتنا: نحيي فكر وتاريخ سبتمبروأكتوبر ونوفمبر لإنهاء وجوده وطي صفحته.
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
صحيفة خليجية تكشف عن موعد توقيع اتفاق سلام شامل في اليمن يتضمن صرف المرتبات
-
هذا ما سيحدث ابتداء من اليوم.. صنعاء تصدر قرار جديد وتدعو جميع المواطنين للقيام بهذا الأمر الهام وتفرض عقوبات شديدة للمخالفين
-
لاول مره مشروع ضخم في سيحدث في اليمن ..تفاصيل
-
مقتل اول يمني وهو يقاتل في صفوف الجيش الروسي “الاسم والصورة”
-
الريال اليمني يفاجئ سوق العملات بسعر صرف جديد أمام الدولار والسعودي.. آخر تحديث
-
مواطن يصفي شيخ كبير ومشهور منذ 20 عام في المخا
-
إسرائيل تضع حدا للجدل حول الجهة التي تقف وراء قصف صنعاء.. تفاصيل