بعد دحر العصابة الرسية، سيأتي يوم ونكشف عن أسماء قيادات وطنية؛ تحتل مقاعد في الصف الأول مع تلك العصابة، يعملون مع اليمن ولليمنيين.
برغم الكُلفة الباهظة لجرائم الرسية في اليمن حتى الآن، وطول فترة سيطرتهم، إلا أن الشيء الذي يسعد القلب ويطمئن الروح أن العصابة لم تتمكن من تطويع وإقناع جزء بسيط من الشعب اليمني بمشروعها أو بحروبها، أو بسردياتها الطائفية، ومن تعلق معها اليوم هو فقط لغرض الاسترزاق أو المسايرة، أو لكف أذى.
كانت عصابة، وهي اليوم عصابة، وستزول وهي كذلك عصابة في نظر المواطن البسيط، برغم محاولاتهم البهلوانية لإظهار غير ذلك.
اليمن بخير، والنصر مسألة وقت.
خواتم مباركة.
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
كبير مفتشي وكالة الطاقة الذرية سابقاً يكشف مفاجأة بشأن عدد القنابل النووية التي تملكها إيران.. وحجم اليورانيوم المخصب لديها
-
أسوأ من الركود.. ملياردير أمريكي يحذر من أكبر كارثة مالية عالمية
-
في أول خطاب له منذ رحيله؟.. شاهد: "بايدن" يشن هجوما على إدارة "ترامب" بسبب ما فعلته في أقل من 100 يوم!
-
الكشف عن العقوبة المتوقعة بحق "محمد رمضان" بسبب ارتدائه ملابس تشبه "بدلة رقص" النساء في أمريكا
-
الدولار يحلّق في عدن ويتراجع في صنعاء.. آخر تحديث لأسعار الصرف اليوم
-
السعودية تفصح عن موقفها من عملية عسكرية برية في اليمن.. تفاصيل
-
مبعوث ترامب للشرق الأوسط يضع "شرطا واحدا" لاكتمال الاتفاق مع إيران