


اختتم بالمكلا بحضرموت ملتقى شركاء جودة التعليم الجامعي في اليمن المنعقد في اطار مشروع شركاء جودة التعليم الجامعي في اليمن ٢٠٢١ م الممول من مؤسسة العون للتنمية تحت اشراف وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والتعليم الفني والتدريب المهني وتنفيذ شركة ماسة للاختبارات والاستشارات الدولية بالاردن .
وتخلل الملتقى دورة تدريبية حول الاستدامة المالية للجامعات حاضر فيها عبر الاتصال المرئي الدكتور راضي العتوم على مدى ثلاثة أيام.
وتناولت الدورة التي استهدفت ٧ جامعات يمنية مستهدفه بالمشروع ، محاور ( مفهوم الاستدامة المالية وشروط تحقيقها ، تقدير الاحتياجات التمويلية للبرامج الاكاديمية ، وفرص الاستدامة المالية للجامعات "الجامعة المنتجة" ، وتحليل وبناء الموازنات المالية، و أدوار رؤساء وعمداء واعضاء هيئة التدريس في تحقيق الاستدامة) .
كما تتطرق الملتقى بحضور وكيل وزارة التعليم العالي لقطاع الشؤون التعليمية الدكتور خالد باسليم وعدد من استشاري الوزارة موضوعات ( دور وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والتعليم الفني والتدريب المهني تجاه الكليات المشاركة لتحقيق متطلبات معايير الاعتماد الاكاديمي ، و عرض لأثر دورة إدارة التغيير على الكليات المشاركة ، و دليل الاجراءات العمومية لتطبيق معايير الاعتماد الاكاديمي والجودة والتصنيفات ، ووجوب اعتماد معايير اللغة الانجليزية العالمية للارتقاء بجودة التعليم في الجامعات اليمنية .
كما استعرض الملتقى نقل المعرفة لاعضاء هيئة ( أبرز التحديات وفرص النجاح ) ، ورشة عمل بعنوان ( مكونات معايير الاعتماد الاكاديمي المعيار الاول والسادس رسالة المؤسسة التعليمية واهدافها ومخرجاتها + البنية المادية للمؤسسة التعليمية ) .
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
10 سيارات و10 قطع سلاح لم تُنقذه من القصاص...قصته القصاص الذي هزت الجميع
-
انهيار تاريخي جديد.. سعر الدولار يقترب من حاجز الـ (2,500 ريال يمني).. وهذا ما وصل إليه صرف الريال السعودي في عدن؟
-
سائق باص يمني بحضرموت يعثر على مبلغ 70,000 ريال سعودي داخل مركبته.. لكن تصرفه التالي فاجأ الجميع !.. صورة
-
"من الشاشة إلى المحكمة.. هل تدفع هديل مانع ثمن جرأتها؟"مختص قانون يتوعد بمحاسبتها
-
فضيحة من العيار الثقيل: إعلامية متورطة بقضية ممنوعات.. هذا ما وجد داخل شقتها (صورة)
-
محمد رمضان يفاجىء متابعيه بتغيير اسمه .. فما هو اسمه الجديد ؟!
-
شاب صيني في الثلاثين من عمره يصبح مليارديراً بفضل "كوب شاي"