حوّل مرتزقة إيران باليمن بلادنا إلى ساحة حرب وحقل تجارب تختبر فيه طهران منتجات تصنيعها الحربي ضد مدننا العربية في مأرب والحديدة وتعز وعدن وأبها والرياض وجدة.
وأدخل هؤلاء المرتزقة الذين انتحلوا صفة “مدافعين” اليمن في بازار طهران، لتصبح البلاد على طاولة المقايضات الإقليمية والدولية لصالح المشروع القومي الإيراني.
الأدهى من ذلك أن هؤلاء المرتزقة يخبؤون تلك الأسلحة الخطيرة في صنعاء المكتظة بالسكان، ويتعمدون إلحاق الضرر بالمدنيين، لكي يتسنى للكهنة مأتم يشبعون به لطماً في الخارج، حال استهداف طيران التحالف لتلك الأسلحة.
ما مر على بلادنا أسوأ من هؤلاء اللصوص المتطهرين والمرتزقة المنتحلين صفات الوطنية والإماميين الملتحفين بالعلم الجمهوري.
اللهم الطف بالمدنيين الأبرياء.
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
سائق ينجو من الموت بأعجوبة بعد غارة أمريكية على طريق صنعاء-الحديدة!
-
"موجة بيع غير مسبوقة للعقارات في صنعاء.. هل هي مؤشر لانهيار وشيك؟"
-
"اليمن يفتح أبوابه للعالم: مطار دولي جديد يدخل الخدمة بعد عقد من التوقف"
-
"أطراف خفية تعرقل تحرير الحديدة بإشعال الفتن في الجنوب.. من المستفيد؟"
-
مراسل ل "ترامب": هل صحيح أنكم تراجعتم عن خطة إسرائيلية لمهاجمة المنشآت النووية الإيرانية؟.. شاهد رد الرئيس الأمريكي
-
مغتربون في ورطة.. هل يمكن لحاملي الجوازات السعودية العودة بعد السفر؟
-
"توجيهات تربك سوق الوقود في صنعاء.. والمواطنون في حالة ترقب"