قبل عام تخيل محمد الحوثي أنه في مقام النبي، وأن أهل مأرب كفار قريش، فقال: "من أغلق عليه بابه فهو آمن"، لأن "جيش الفتح" قادم.
بعد عام-وباستخدام المنطق ذاته-يبدو أن معركة مأرب أقرب ل"غزوة الأحزاب" -التي انهزمت فيها قريش-منها ل"فتح مكة" الذي انتصر فيها النبي.
ما رأي "برميل الثورة"؟
وقبل رمضان قال الإيرانيون: "لنصومنَّ في مأرب، ولنفطرنَّ على تمرها"!
وبعد رمضان اتضح أن الإيرانيين أفطروا بالفعل، ولكن على جمر مأرب لا تمرها.
ما رأي وكالة مهر؟
كيف كان طعم التمر في بلاد السبئيين؟
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
السعودية تعلن رسميا منح اليمنيين تأشيرة مجانية وبدون رسوم مالية
-
"العطاس يفاجئ الجميع: بتصريحات حول مستقبل حضرموت!"شاهد ماقاله
-
يفوق احتياطيات السعودية وروسيا بعشر مرات.. دولة عربية فقيرة تعلن اكتشاف بحيرة غاز تكفيها 60 عاماً وتفتح لشعبها أبواب الثراء
-
النخبة الحضرمية تستعرض قوتها في عرض عسكري تاريخي تحت راية اليمن وبحضور بن بريك
-
خبير عقاري يحذر من شراء هذه العقارات مهما كان سعرها مُغري
-
الزيارة العائلية في السعودية: تعرف على الشروط الجديدة لتمديد التأشيرة
-
إب.. العثور على جثة شاب مقتولاً بظروف غامضة في أحد الأودية