اليمن الذي نحارب من اجله، هو اليمن الذي انجب وعلم ودرب شباب منتخب الناشئين، وهو الذي انتج الطبيب والمهندس والمعلم والفنان والطيار والضابط والطبيبة والأستاذه والصيدلي والصحفي..الخ.
يمن الصرخة الذي يسعى لفرضه كهنة بني هاشم وفارس يمن المقابر والصراخ والبكاء والعويل وتقبيل الركب والجهل والفقر والمرض.
هل تعلمون أين هم زملاء منتخب الناشئين الذي اصيبوا بداء الفرسنة والقرشنة؟
ستجدونهم الآن موزعون بين المقابر والكهوف والجبهات والمستشفيات!
من صنع الابتسامة في يمننا الليلة هم شباب لم يتلوثوا بصراخ أو ملازم أو محاضرات بداريم.. شباب الجمهورية والوحدة... شباب النقاء والصفاء.. شباب لم يصرخوا إلا لعبُا وصخبا وفرحا... لم يعرفوا للكهوف طريقا.
عاش اليمن حرًا كريمًا.
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
الخارجية الروسية تفجر قنبلة بشأن اليمن
-
جماعة الحوثيين تتخذ إجراءات جديدة ضد المحافظات المحررة
-
واشنطن تحسم الجدل وتتخذ قرارا نهائيا بشأن إطلاق عملية بريّة في اليمن
-
قيادية بارزة تكشف عن القوة العسكرية التي ستحرر صنعاء وتدحر الحوثيين.. شاهد ماقالت
-
اعتراف أمريكي مدوي يفضح ما يجري بيننا وبين الحوثيين
-
الحوثي يصدم الفنانين والمنشدين شمال صنعاء بقرار قطع أرزاقهم كليا
-
مسؤول حكومي يكشف عن ثلاثة أخطاء في الشرعية إذا تم إصلاحها سيتم القضاء على الانقلاب الحوثي بسرعة