قمت اليوم من فجر الله افتح اليوتيوب على قناة تكبيرات العيد.. ثم دخلت الحمام أعمل دش، وإذا أنا بسمع واحدة تكبيرة و70 دعوة لأئمة بني هاشم، فعندها عرفت أنني لم افتح قناة تكبيرات الحرم، بل قناة برمًا من حق حمود عباد، فقفزت من الحمام اصلح الخطأ. تذكرت أيام السذاجة عندما كنا نروح نجيب منشد لأعراسنا بمبلغ وقدره، ثم يصل الزنقل يعمل أول زامل للعريس وبعدين يزخج سبعين زامل وانشودة لأئمة بني هاشم، وأحنا بنطرب ونهز روسنا، ولا احنا دارين ايش بيحن ويرعد الإمام البرمًا. حتى الموت، كان يقبل النشاد، يدعي دعوة للميت وثمانين واحدة للأئمة الأطهار، الذين دمروا بلادنا، واحنا بنأمم ونخشع وندنهس بروسنا من التأثر، وزيد ندي له مبلغ وقدره، ويضوي يضحك علينا هو وعترته طول الليل. أقول لكم، يكفينا من الحوثييي أنه فتح أعيننا على الكوارث، التي كانت تعيش بيننا. عيدكم يماني بيحن ويرعد، قال لك عيد إيماني عتراوي. برمًا برمًا.
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
القبض على ممرضة شابة في تعز وعند التحقيق معها كانت المفاجأة الصادمة
-
نقل فنان يمني شهير للعناية المركزة..الاسم والصورة
-
قفزة تحسن جديدة للريال اليمني أمام العملات الأجنبية اليوم الجمعه.. آخر تحديث
-
مقتل مغترب يمني على أيدي رفاقه في السكن في السعودية لهذا السبب الغير متوقع..الاسم والصورة
-
فتحي بن لزرق يكشف احصائية غير متوقعة لعدد الوفيات نتيجة الاستخدام الخاطئ للفياجرا
-
مليشيا الحوثي تتلقى ضربة جديدة بمقتل عدد من الضباط (الأسماء)
-
بائع في صنعاء يكشف عن الكارثة الحقيقية و يصدم المشرف بقوله: اين الخير بعد عبدالملك الحوثي