تحرير محمد قحطان من الاختطاف هو تحرير للسياسة نفسها، الحل السياسي الذي لا يقوى على تحرير المدنيين المختطفين، كيف سيتمكن من ردم الهوة بين المتقاتلين؟
وقحطان ليس شخصية عادية، إنه رمز بلاد بأسرها، حيث ارتبط اسمه بالجهد الوطني الذي استثمر في السياسة وأصر على استبدال منطق القوة بمنطقها السلمي في الصراع على السلطة.
إذا لم تفرج عنه العملية السياسية التي يتم الترتيب لها حاليا، فهذا يعني أن المنطق الذي قاد إلى الحرب والدمار ما زال قائما والمشهد القادم لن يختلف عما سبق، ببساطة: مساعي السلام والحل السياسي هي من تحتاج لقحطان أكثر من حاجة قحطان لها.
تحتاج السياسة إلى إثبات عودتها بإجراءات عديدة، وفي مقدمتها خروج الرجل الذي غيبته الحرب كعلامة على انتهاء مرحلتها
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
الريال اليمني يفاجئ سوق العملات بسعر جديد في صنعاء وعدن اليوم.. آخر تحديث مسائي
-
يحيى عفاش يكشف لأول مرة هوية المتورطين خلف صواريخ إغتيال صالح بدار الرئاسة.. أسماء كبيرة
-
شاهد صورة جرئية لفتاة بملابس سافرة على ظهر قارب في احد السدود في محافظة يمنية
-
تويوتا تغزوا الأسواق السعودية .. تعرف على ميزات تويوتا هايلكس 2023 الجبارة وسعر جميع فئاتها
-
فيديو مؤثر ..شاب يمني سافر بوالدته للسعودية وفاجأ شقيقه المغترب بإحضارها لمقر عمله دون علمه.. شاهد ردة فعله
-
الدولار يقترب من 1400.. تعرف على أسعار الصرف الريال اليمني مقابل السعودي اليوم الأحد.."السعر الآن"
-
أحدهم اغتصب شخص وآخر فعل الفاحشة بعددمن الفتيات"..تنفيذ حُكم القتل تعزيراً بثلاثة مواطنين في السعودية