الأكثر حديثاً عن قرب عودة (الشرعية الرخوة) هم الوزراء والمنتفعون منها.
المواطنون ما عاد الأمر يعنيهم ولا يتوقعونه، لأنها فرت وتركتهم لوحدهم يواجهون جحيم الحرب.
الذين يعودون يعيشون في حصون، بعيدون عن أعين الناس وهمومهم إلا عبر تصريحات بلهاء وبيانات سمجة وصور ملونة.
أما المشهد المسيطر على تصرفات الأحزاب "الشرعية" فمثير للضحك. فكل نشاطها لا يتجاوز تأمين لقمة عيش قياداتها، ونضالاتها تنحصر في بيانات سمجة كما تفعل الحكومة الشرعية البليدة التي تمولها، وتحركاتها ليس منها طائل سوى التقاط الصور وإصدار بيان يتم أرشفته بجانب سابقاتها.
ولكنه ضحك كالبكاء!
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
فاجعة كبرى تهز هذه المحافظة بوفاة 7 بنات من أسرة واحدة
-
طارق صالح: هذا هو الحل الوحيد في اليمن والحوثيون لم يعد بمقدورهم اختطاف السفن
-
تحركات لتوحيد العملة وإنهاء الأزمة المصرفية في اليمن
-
اعلان عُماني سعودي سار بشأن اليمن (بيان)
-
أول انتصار اقتصادي تحققه الشرعية ضد الحوثي وبنك صنعاء يعترف بالهزيمة
-
ناشط سعودي بارز يصل إلى صنعاء ويعلن انضمامه للحوثيين ..تفاصيل صادمة
-
الصحفي فتحي بن لزرق يكشف عن هجوم إسرائيلي خطير في اليمن