عندما استنجد الرئيس هادي بخادم الحرمين الشريفين جلالة الملك سلمان بن عبدالعزيز كانت النصرة لاستعادة الشرعية من قبضة المليشيات الحوثية المدعومة ايرانيا.
ولا زال هذا هو الهدف من قبل المُسْتَنْجِدْ والمُنْجِدْ ، وكل المليشيات والجماعات المسلحة التي انشأت هنا او هناك خارجا عن إطار الشرعية فهي ايضا جماعات غير شرعية وتصب في مصب المشروع الانقلابي الأم.
من يحلم ان السعودية ستنصر مشروعه المعادي للشرعية برئاسة الرئيس الشرعي المشير عبدربه منصور هادي فهو واهم مهما كان مسمى هذا المشروع ، لان السعودية تدرك خطورة ذلك وملزمة اخلاقيا وتاريخيا بنصرة الشرعية والشرعية فقط بحسب الانطلاقة الاولى لعاصفة الحزم بقيادة ملك الحزم ، ومن حقها تداري هذا وتنصح ذاك ولكن في النهاية الخط واضح والهدف محدد والحياد عنه نكث للعهد ، وما عهدنا آل سعود إلا اوفياء بعهودهم صادقين في توجهاتهم ولا نشك في ذلك قيد انملة ، وستثبت الايام ذلك ، ومن ناحية اخرى المصير واحد ، واي تمزيق او تشطير لليمن يخدم دولًا معادية للمنطقة وحاقدة على بلاد الحرمين الشريفين وخاصة ايران عدوة العرب جميعا..
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
الحكم بإعدام الشيخ القبلي ناصر العرجلي بعد مطالبته بقصر عرفات في صنعاء
-
اعلان اممي مفاجئ عن حرب اليمن!
-
مستشار سعودي يتهم قادة الجنوب بإهدار الأموال عبر استثمارات فارهة
-
وفاة فنان مصري شهير (الاسم،صورة)
-
خضعت لعملية تجميل في أنفها فأصبح أسود ومتعفن... ممثلة شهيرة ضحية "كبير الجراحين" (صورة)
-
عاصفة مالية تضرب صنعاء: تجميد أكبر البنوك يثير الذعر
-
تحذير خطير: الشرعيه كشف فضيحة مدوية تهدد اقتصاد اليمن