الكثير من الإخوة المغتربين الذين يريدون قضاء رمضان والعيد بين أهلهم في اليمن عالقون ويعيشون ظروفاً صعبة في المنفذ الحدودي بين اليمن والسعودية منذ أسبوعين.
نجمت تلك الظروف بفعل منع السيارات رباعية الدفع من الخروج إلى اليمن لأسباب تتعلق بالحرب واحتمال بيع بعض السيارات للمليشيات الانقلابية.
هناك الكثير من الأطفال والنساء لا ذنب لهم، وبعضهم يفترشون الأرض ويلتحفون السماء.
صحيح أن الحرب ألقت بظلالها على كل شيء، لكن هذه الإشكالية يمكن أن تحل باشتراط رجوع المغترب إلى المملكة بسيارته التي خرج بها.
وهنا سيحرص الجميع على عدم بيع سياراتهم في اليمن، لأن عودتهم مشروطة بعودة السيارة.
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
السعودية تعلن رسميا منح اليمنيين تأشيرة مجانية وبدون رسوم مالية
-
أول محافظة جنوبية توقف التعامل مع العملات الاجنبية بشكل كامل بسبب انهيار الريال اليمني
-
"العطاس يفاجئ الجميع: بتصريحات حول مستقبل حضرموت!"شاهد ماقاله
-
إنهيار جنوني وغير مسبوق لأسعار الصرف مساء اليوم الجمعه في عدن
-
يفوق احتياطيات السعودية وروسيا بعشر مرات.. دولة عربية فقيرة تعلن اكتشاف بحيرة غاز تكفيها 60 عاماً وتفتح لشعبها أبواب الثراء
-
النخبة الحضرمية تستعرض قوتها في عرض عسكري تاريخي تحت راية اليمن وبحضور بن بريك
-
الزيارة العائلية في السعودية: تعرف على الشروط الجديدة لتمديد التأشيرة