الاستهانة بالأعراض عن طريق الكلمة ونشرها دون تروي خلل قيمي وضعف في الأخلاق يجب مكافحته وإنكاره.
والتشهير الذي يتم عبر وسائل التواصل الإجتماعي دون تثبت ظلم وعمل معيب وأضراره خطيرة وأحياناً قد نكون كمن يسحب جداراً عالياً من الأحجار على نفسه وأهله بل ربما تقدم هدية مجانية للعدو المتربص للاصطياد في مياهنا التي نعكرها بدافع الغباء والجهل وخصال سلبية أخرى.
في العالم الافتراضي غالباً ما نجد أنفسنا أمام مشهد دامي محزن ومضحك معا أشبه (بمراجمة ) مجموعة مجانين وعميان كمان.
للنقد أصول وللنصيحة قواعد تراعي مصالح الناس وأعراضهم وسمعتهم، وحقوقهم وقبل ذلك الحقيقة والتثبت قبل إطلاق التهم والتجريح لخلق الله خاصة عندما يتعلق الأمر بالأعراض والدماء والحقوق.
وبدون شعور قد نكون أمام صور من صور الفجور وإشاعة الفاحشة تمارس ببرود، دون إلتفات للحقيقة أو مراعاة لقواعد الاخوة والدين الحنيف والأخلاق الحميدة.
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
السعودية توافق على صرف مرتبات الموظفين في صنعاء وفتح الطرقات والمطار
-
رئيس الوزراء يوجه بالقبض على هذا الرجل الذي أثار الفوضى في البلاد(الاسم والصورة)
-
تسريبات عن تعيين وزراء جدد جنوبيين في حكومة بن مبارك (أسماء)
-
اسعار الصرف في اليمن اليوم الخميس عبر الكريمي والنجم في صنعاء وعدن
-
محلل إقتصادي يكشف للجميع عن أمر خطير يحدث بشأن العملة اليمنية
-
اول تعليق أمريكي على تعيين ‘‘الزنداني’’ وزيرًا للخارجية اليمنية
-
مصادر تكشف عن أبرز المرشحين لمنصب سفير الجمهورية اليمنية لدى السعودية (الاسم والصورة)